"لقد جاء كميلو سيينفويغوس من الشعب، وأتيحت له الفرصة لتقوية وتطوير قواه ما فوق العادية؛ ولكنني عندما أرى شباننا يعملون في مخرطة، أو في فرن للصهر، وعندما أراهم في مختبر، وعندما أراهم يشتغلون 10، 12، 13، 14 ساعة، تزداد ثقتي بتلك القناعة العميقة بأنه يوجد بين الشعب الكثير من أمثال كميلو".
Citas
يكتسب تاريخ كاميلو مغزاه بكامله، ليس فقط بما فعله، ليس فحسب لبطولاته القتالية الباسلة ، بل و إنما كذلك لأفكاره، لمفاهيمه، لمفاهيمه الثورية بعمق. أيضا لذلك كنت أقول أنه بيوم مثل اليوم لكان كاميلو سعيدا و إذا هناك معركة أمامنا فهو أسعد كذلك ؛ إذا كانت هناك صعوبات، فهو أسعد؛ إذا هناك تحدي، فهو أسعد ؛ إذا كان هناك إجحاف لازم تصحيحه، فهو أسعد، و إذا استمر بكامل قوته نضال شعبنا الباسل و التاريخي ضد الإمبراطورية، لكان كاميلو أسعد!